The smart Trick of حوار صحفي That No One is Discussing
The smart Trick of حوار صحفي That No One is Discussing
Blog Article
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
علي غيث: الجزئية التي أضفتها، وكل شخص فينا أضافها بطريقة خاصة، هي أنني كنت من القدس، كنت المقدسي الوحيد في البرنامج.
أخبار الأمم المتحدة: في البداية هل لك أن تعرّفنا أكثر عن نفسك؟
والدي ووالدتي في السبعينيات من العمر، وهما حاليا يقيمان في قرية على الحدود التركية السورية. نتكلم عن أشخاص يقيمون داخل البلد لكن لا يقدرون على العودة لمنازلهم، لأنهم خائفون أو لأن القصف مستمر في شمال إدلب.
؟؟؟ المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
فقال الحجاج:يا غلام لقد حضرت في يوم تم فيه أجلك وخاب فيه أملك.
بصراحة أنا عانيت من صدمة ما بعد الحرب. وهذا أمر مهم لأن الكثير من اللاجئين سواء بتركيا أو بأوروبا أو أميركا، كانت لديهم صدمة ما بعد الحرب دون معرفة أعراضها. يشعر المرء بالخوف من كل شيء، والخوف من المستقبل، وبأنه ليس قادرا على التعبير عن مشاعره أو أن يقول إنه يشعر بالشوق لأهله وبلده.
وهي الأسئلة التي تتم الإجابة عنها بالقول “نعم” أَو “لا” أو بكلمةٍ واحدة، وسنعرض مجموعة أسئلة حول هذا النوع:
بالمختصر أنا و الكتاب المبتدئين نعاني من قلة الخبرة في مجال تعرّف على المزيد النشر التي تحفز الإبداع على النطاق الواسع من العالم .
إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
قليلة المقالة قد قُيّمت بأنها قليلة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
بينه وبين نفسه يزهو بسلطانه عليها: “هل سيطر رجل على امرأة مثلما فعلت؟ اسطعي أيتها الشمس المشرقة لأرى ظلّي”.
أما الليبرالية العربية الجديدة فهذه الحرب تبشّر أيضًا بولادتها؛ ليس المقصود “النيوليبرالية” بل الليبرالية التي تتجاوز أزمة الليبراليين العرب المزمنة وهي عجزها عن الإيمان الصادق والتنظير القوي لمثلث الحريّات والقضايا التاريخية وفكرة الدولة؛ لطالما كانت الليبرالية العربية بعد الاستقلال -لأسباب تاريخية وسياسية- ترى هذه الأمور متناقضات تعجز عن الجمع بينها. ليبراليون عرب بارزون يقفون اليوم بلا مواربة مع المقاومة الفلسطينية ويفهمون أمورًا مثل الكرامة الوطنية والأمن القومي والمشترك الثقافي العربي إلى جانب حقوق الإنسان والديمقراطية ويتمكنون من الربط بينهما، ويستطيعون مقارعة المساندة الغربية للإجرام الإسرائيلي بدون تأتأة، وبدون أن يدفعهم ذلك إلى نفي إيمانهم بالحريات والديمقراطية.
كنت في ذلك الوقت أعمل مع التلفزيون الفرنسي، ويفترض أن أعرف أكثر عن الأمم المتحدة لكنني رأيت في ذلك بوابة لي لأرى وأفهم المداخل والمذاهب والأفكار الموجودة في هذا المبنى التي تؤثر على العالم وعلى القضية الفلسطينية، ولهذا السبب أحببت المشاركة.